اركون توفيق


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اركون توفيق
اركون توفيق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ديوان شعر حسان بن ثابت

اذهب الى الأسفل

ديوان شعر حسان بن ثابت Empty ديوان شعر حسان بن ثابت

مُساهمة  اركون توفيق الأربعاء ديسمبر 15, 2010 6:12 pm


ديوان شعر حسان بن ثابت

مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر حسان بن ثابت. هنا يمكنك الإستمتاع بقراءه العشرات من القصائد من حسان بن ثابت .

- آليْتُ ما في جميعِ النّاسِ مجْتهِداً،- أبلغْ بني جحجبى وقومهمُ- أبلغْ بني عمروٍ بأنّ اخاهمُ- أبلغْ ربيعة َ وابنَ أمهْ نوفلاً- أبلغْ عبيداً بأنّ الفخرَ منقصة ٌ- أبلِغْ هوَازِن أعلاها وأسفلَها،- أبني الحماس! أليسَ منكمْ ماجدٌ،- أبوكَ أبوكَ، وأنتَ ابنهُ- أبَا لَهبٍ! أبْلِغْ بأنّ مُحَمّداً- أبْلِغْ مُعاوِيَة َ بنَ حرْبٍ مألُكاً- أتركتمُ غزوَ الدروبِ وجئتمُ- أتعرِفُ الدّارُ، عَفا رسْمُها،- أتَاني عَنْ أُمَيّة َ زُروُ قَوْلٍ- أجِدَّكَ لم تهْتَجْ لرَسْمِ المنَازِلِ،- أجْمَعَتْ عَمْرَة ُ صَرْماً فابْتَكِرْ،- أخلاءُ الرخاءِ همُ كثيرٌ،- أرقتُ لتوماضِ البروقِ اللوامعِ،- أروُني سُعُوداً كالسُّعودِ التي سَمَتْ- أسَألتَ رَسْمَ الدّارِ أمْ لَمْ تَسْألِ- أشاقَكَ مِنْ أُمّ الوَلِيدِ رُبُوعُ،- أشِرَتْ لَكاعِ وكانَ عادَتَهَا- أظنّ عيينة ُ، إذْ زارها،- أظَنّتْ بَنو بَكْرٍ كِتَابَ محَمّدٍ- أعينِ، ألا أبكي سيدَ الناسِ، واسفحي- أعْرِضْ عن العَوْراء إنْ أُسْمِعتَها،- أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ- أقامَ على عهدِ النبيّ وهديهِ،- أقمنا على الرسّ النزيعِ ليالياً،- ألا أبلغ المستسمعينَ بوقعة ٍ،- ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً،- ألا أبلغْ أبا قيسٍ رسولاً،- ألا أبلغْ أبا مخزومَ عني،- ألا أبلغْ بني الديانِ عني- ألا إنّ ادعاءَ بني قصيٍّ،- ألا ليتَ شعري هل اتى أهلَ مكة ٍ- ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني- ألا مَنْ مُبلِغٌ عنّي رَبِيعاً،- ألا يا لقومٍ‍ هلْ لما حمّ دافعُ؟- ألاَ دَفَنْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ في سَفَطٍ- ألمْ ترَ أنّ الغدرَ واللؤمَ والخنا- ألمْ ترَ أنّ طلحة َ من قريشٍ- ألمْ ترَنا أوْلادَ عَمْرو بنِ عامرٍ،- ألمْ تسألِ الربعَ الجديدَ التكلما،- ألمْ تَذَرِ العَينُ تَسْهَادَها،- ألينُ، إذا لانَ العشيرُ، فإن تكنْ- أمسَى الخلابيسُ قد عزّوا وقَد كَثُرُوا،- أمْسَى الفَتى بنُ وُدٍّ ثَاوِياً- أنا ابنُ خلدة َ، والأغ- أهاجَكَ بالبَيْداء رَسْمُ المنازِلِ،- أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ- أوفتْ بنو عمرو بنِ عوفٍ نذرها،- أُولئكَ قوْمي، فإن تسألي،- إبكِ، بكتْ عيناكَ ثمّ تبادرتْ- إذا أرَدْتَ السّيّدَ الأشَدّا- إذا الثقفيُّ فاخركمْ، فقولوا:- إذا اللَّهُ حَيّا مَعْشَراً بِفَعالِهِمْ- إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ،- إذا ذُكرَتْ عُقَيْلة ُ بالمخازي- إذا رأيتَ راعيينِ في غنمْ- إذا قالَ لمْ يترُكْ مَقالاً لِقَائِلٍ- إذا ما تَرعْرَعَ فِينَا الغُلام،- إذا نُسِبَتْ يَوماً قُرَيشٌ نَفَتكُمُ،- إذن واللهِ نرميهمْ بحربٍ- إذَا عَضَلٌ سِيقَتْ إلَيْنا، كأنّهُمْ- إمّا سألْتَ، فإنّا مَعشرٌ نُجُبٌ- إن تمسِ دارُ ابنِ أروى منه خالية ً- إني لأعجبُ منْ قولٍ غررتَ بهِ،- إنّ أباكَ الرذلَ كانَ لصغرة ً،- إنّ ابنَ جَفْنَة َ مِنْ بَقِيَّة ِ مَعْشَرٍ- إنّ الذوائبَ منْ فهرٍ وإخوتهمْ- إنّ النضيرة َ ربة َ الخدرِ- إنّ شَرْخَ الشّبابِ والشّعَرَ الأسـ- إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَة ٍ- إنّي، لَعَمْرُ أبيكَ، شرٌّ من أبي،- إنْ سركَ الغدرُ صرفاً لا مزاجَ لهُ،- إياكَ إني قدْ كبرتُ وغالني- اللؤمُ خيرٌ من ثقيفٍ كلها- اللَّهُ أكْرَمَنا بنصرِ نبيّه،- اما الحماسُ فإني غيرُ شاتمهمْ،- انظرْ خليلي ببطنِ جلقَ هلْ- بئسَ ما قاتلتْ خيابرُ عما- باهى ابنُ صقعبَ، إذ أثرى ، بكلبتهِ،- بطيبة َ رسمٌ للرسولِ ومعهدُ- بنى اللؤمُ بيتاً على مذحجٍ،- بني القينِ‍ هلا إذْ فخرتمْ بربعكمْ- بَانَتْ لَمِيسُ بِحَبْلٍ مِنكَ أقْطَاعِ،- بَني أسَدٍ، ما بالُ آلِ خُوَيْلِدٍ- تأوَّبَني لَيْلٌ بِيَثْرِبَ أعْسَرُ،- تروحْ منَ الحسناء أمْ أنتَ مغتدي،- تسائلُ عن قرمٍ هجانٍ سميذعٍ،- تطاولَ بالجمانِ ليلي فلمْ تكنْ- تَبَلَتْ فؤادَكَ في المنامِ خَريدة ٌ،- تَناوَلَني كِسرى ببُؤسي، ودونَهُ- ثوَى في قرَيش، بضْعَ عشرَة َ حِجّة ً،- جاءتْ مُزَينَة ُ من عَمْقٍ لتنصَرَهمْ،- حارِ بنَ كعْبٍ ألا الأحلامُ تزْجُرُكمْ- حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ،- خَابَتْ بَنو أسَدٍ وآبَ عَزِيزُهُمْ،- ذكَرْتَ القُرُومَ الصِّيدَ مِن آلِ هاشِمٍ،- رحمَ اللهُ نافعَ بنَ بديلٍ،- رضيتُ حكومة َ المرقالِ قيسٍ،- رقاقُ النعالِ طيبٌ حجزاتهمْ،- رَمَيْتُ بِها أهلَ المَضِيقِ، فلمْ تَكَدْ- زادتْ همومٌ، فماءُ العينِ ينحدرُ- زبانية ٌ حولَ أبياتهمْ،- زَعَمَ ابْنُ نَابِغَة َ اللّئِيمُ بِأنَّنَا- سألتَ قريشاً فلمْ يكذبوا،- سألتُ قريشاً كلها، فشرارها- سألْتُ قُرَيشاً وقدْ خَبّرُوا،- سائلْ بني الأشعرِ، إن جئتهم،- سائلْ قريشاً وأحلافها- سقتمْ كنانة َ جهلاً من عداوتكم،- سماهُ معشرهُ أبا حكمٍ،- سَالَتْ هُذَيْلٌ رَسولَ اللَّهِ فاحِشَة ً،- سَلامَة ُ دُمْيَة ٌ في لَوْحِ بابٍ- شقَّ لهُ من اسمهِ كيْ يجلهُ،- شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً- صَابَتْ شَعَائِرُهُ بُصْرَى ، وفي رُمَحٍ- صَلّى الإلهُ على الّذِينَ تَتَابَعُوا- طويلُ النجادِ، رفيعُ العمادِ،- عرفتَ ديارَ زينبَ بالكثيبِ- عفتْ ذاتُ الأصابعِ فالجواءُ،- على حِينَ أنْ قالَتْا لأيمَنَ أُمُّهُ:- على قتلى معونة َ، فاستهلي- عينِ جودي بدمعكِ المنزورِ،- عَلِمتُكِ، واللَّهُ الحَسيبُ، عَفيفَة ً- غدا أهلُ حضنيْ ذي المجازِ بسحرة ٍ- فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ،- فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً،- فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ- فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ،- فمنْ يكُ منهمْ ذا خلاقٍ، فإنه- فَخَرْتُمْ بِاللِّوَاء، وشَرُّ فَخْرٍ- فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها،- قالتْ لهً يوماً تخاطبهُ- قد أصبحَ القلبُ عنها كادَ يصرفهُ- قدْ حانَ قولُ قصيدة ٍ مشهورة ٍ،- قومٌ لئامٌ أقلّض اللهُ خيرهمُ،- قَدْ تَعَفّى بَعْدَنا عاذِبُ- كانتْ قريشٌ بيضة ً، فتفلقتْ،- كم لِلمنازِلِ من شَهْرٍ وأحْوَالِ،- كنتَ السوادَ لناظري،- لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ،- لا تَعْدَ مَنْ رَجُلاً أحَلّكَ بُغضُه- لاطتْ قريشٌ حياضَ المجد فافترطتْ- لستَ إلى عمروٍ، ولا المرءِ منذرٍ،- لسْتَ مِنَ المَعشَرِ الأكْرَميـ- لعمركَ إنّ إلكَ منْ قريشٍ،- لعمركَ بالبطحاء، بينَ معرفٍ،- لعنَ اللهُ منزلاً بطنَ كوثى ،- لقد جُدّعتْ آذانُ كعْبٍ وعامرٍ- لقد وَرِثَ الضّلالة َ عن أبيهِ،- لقدْ خابَ قومٌ غابَ عنهمْ نبيهمْ،- لقدْ علمَ الأقوامُ أنّ ابنَ هاشمٍ- لقدْ لقِيَتْ قُرَيْظة ُ ما عظاها،- لقَد غضِبَتْ جَهْلاً سُلَيْمٌ سَفاهَة ً،- لقَدْ أتى عن بَني الجَرْباء قولُهُمُ،- لكِ الخيرُ غضي اللومَ عني فإنني- للَّهِ دَرُّ عِصَابَة ٍ لاقَيْتَهُمْ،- لمنِ الدارُ أقفرتْ ببواطِ،- لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ،- لمنِ الدارُ، والرسومُ العوافي،- لمنِ الصبيُّ بجانبِ البطحا،- لمنْ منزلٌ عافٍ كأنّ رسومهُ- لمَنْ سَوَاقِطُ صِبْيَانٍ مُنَبَّذَة ٍ،- لمّا رأتْني أُمُّ عَمْروٍ صَدَفَتْ- لوْ خلقَ اللؤمُ إنساناً يكلمهمْ،- لوْ كانَ، في الدارِ، قومٌ ذو محافظة ٍ،- لوْ كنتَ من هاشمٍ، أوْ من بني أسدٍ،- ليتَ خبيباً لم تخنهُ أمانة ٌ؛- لَعَمْرُ أبي سُمَيّة َ ما أُبَالي- لَعَمْرُ أبيكِ الخَيْرِ، يا شعْثَ، ما نبا- لَعَمْرُكَ ما أوْصَى أُمَيَّة ُ بِكرَهُ- لَعَمْرُكَ ما تنفَكُّ عن طَلبِ الخَنا- لَقَدْ عَلِمتْ بَنو النَّجَّارِ أنّي- لَقَدْ كانَ قيْسٌ في اللّئامِ مُرَدَّداً،- لَقَدْ لَعَنَ الرّحمنُ جَمْعاً يقودُهُمْ- لَقَدْ لَقِيَتْ قُرَيْظَة ُ ما سَآهَا،- لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً- ما البكرُ إلا كالفصيلِ وقدْ ترى- ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها،- ما بَالُ عَين دموعُها تَكِفُ،- ما بَالُ عَينِكَ لا تَنَامُ كأنّمَا- ما سبني العوامُ إلا لأنهُ- ما نقمتمْ من ثيابٍ خلفة ٍ- ما هَاجَ حسّانَ رُسومُ المَقامْ،- ما ولدتكمْ قرومٌ من بني أسدٍ،- ماذا أرَدتُمْ من أخي الخَيرِ بارَكَتْ- متى تنسبْ قريشٌ، أوْ تحصلْ،- متى يبدُ في الداجي البهيمِ جبينهُ- منعنا رسولَ اللهِ، إذ حلَّ وسطنا،- منعنا، على رغمِ القبائلِ، ضيمنا،- منْ للقوافي بعدَ حسانَ وابنهِ،- منْ مبلغٌ صفوانَ أنّ عجوزهُ- مهاجنة ٌ، إذا نسبوا عبيدٌ،- مَا بَالُ عينِكَ، يا حسّانُ، لمْ تنَمِ،- مَنَعَ النّوْمَ، بالعِشاءِ، الهمومُ،- مَنْ سَرّهُ الموْتُ صِرْفاً لا مِزَاجَ لهُ،- مُزَيْنَة ُ لا يُرَى فيها خَطِيبُ،- مُسْتَشْعِري حَلَقِ الماذِيّ يقدمُهُمْ- نالَتْ قُرَيشٌ ذُرَى العلياءِ، فانخنثَتْ- نبئتُ أنّ أبا منذرٍ- نبِّ المساكينَ أنّ الخيرَ فارقهمْ- نجى حكيماً يومَ بدرٍ ركضهُ- نحنُ لا أنتُمْ، بَني أسْتاهِها- نَشَدْتُ بني النّجّارِ أفْعَالَ، والدي،- نَصَرُوا نَبيّهُمُ، وشدّوا أزْرَه- هل المجدُ إلا السُّوددُ العَوْدُ والندى ،- هلْ رسمُ دارسة ِ المقامِ، يبابِ- هلْ سرّ أولادَ اللقيطة ِ أننا- وأفلتَ يومَ الروعِ أوسُ بنُ خالدٍ،- وأَحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني- وإنما الشِّعْرُ لُبُّ المرْء يَعرِضُهُ- وإنّ ثقيفاً كانَ، فاعترفوا بهِ،- والله مَا أدْري، وإنّي لَسَائِلٌ:- واللهِ ربي لا نفارقُ ماجداً،- وصقعبُ والدٌ لأبيكَ قينٌ- وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكة ٍ- وفجعنا فيروزُ لا درَّ درهُ- وقافية ٍ عجتْ بليلٍ، رزينة ٍ،- وقَد كُنّا نَقولُ، إذا رأينا- وكنا ملوكَ الناسِ، قبلَ محمدٍ،- ولسنا بشربٍ فوقهم ظلُّ بردة ٍ،- ولقدْ بكيتُ، وعزّ مهلكُ جعفرٍ،- وما سارقُ الدرعينِ، إن كنتَ ذاكراً،- وما طلعتْ شمسُ النهارِ ولا بدتْ- وما كثرتْ بنو أسدٍ فتخشى- ومسترقِ النخامة ِ مستكينٍ- ومنْ عاشَ منا عاشَ في عنجهية ٍ- ويثربُ تعلمُ أنا بها،- ويَوْمَ بدْرٍ، لقيناكمْ، لنا مدَدٌ- وَأمَانَة ُ المُرِّيِّ، حَيْثُ لَقِيتَهُ- وَقَوْمٌ مِنَ البَغْضَاء زَوْرٍ، كأنّمَا- وَمُمسكٍ بِصُداعِ الرّأسِ من سُكُرٍ،- يا آلَ بكرٍ ألا تنهونَ جاهلكمْ،- يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما،- يا حارِ! في سِنَة ٍ مِن نوْمِ أوّلكمْ،- يا حَارِ قدْ كنْتَ لْولا ما رُميتَ بِهِ،- يا دوسُ، إنّ أبا أزيهرَ أصبحتْ- يا راكِباً إمّا عَرضْتَ فبلّغَنْ- يا عَينِ جودي بدمعٍ منكِ منسكِبِ،- يا غرابَ البينِ أسمعتَ فقلْ‍- يا للرجالِ لدمعٍ هاجَ بالسننِ،- يا مالِ والسّيّدُ المُعَمَّمُ قَدْ- يخافُ أُبَيٌّ جَنانَ العَدُوّ،- يَا حَارِ إن كُنْتَ أمْرأ مُتَوَسِّعاً- يَا حَارِ، قَد عَوَّلْتَ، غيرَ مُعَوَّلٍ،
اركون توفيق
اركون توفيق
Admin

عدد المساهمات : 311
تاريخ التسجيل : 02/11/2010

https://arkountoufik.forumalgerie.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى